
لما تعيد توجيه انتباهك لحاجة بعيد عن الحفرة أنت مش هتبص بعيد عنها وبس، دا أنت هتنسى الأحساس المصاحب ليها، وهتبدأ تنتبه لأحاسيس تانية، متعلقة بمواهب وإنجازات بمشاعر تانية مختلفة خالص.
تطوير الذات تحديات الحياة الزوجية أطفال ومراهقون الصحة العامة إضاءات للنفس الإنسانية منوعات مطبخ حلوها الأسئلة مقالات ألو حلوها حلوها تي في الاختبارات الكلمات المفتاحية حاسبة الحمل الولادة خبراؤنا عن الموقع
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
الوساوس العامة أرهقتني الوساوس بسبب حادثة وقعت منذ سنوات، فكيف أتجاوزها؟
اقرأ في التطبيق أو سجل الدخول للقراءة في المتصفح تسجيل الدخول
كيف أتعامل مع رفض الخاطب لي بعد موافقتي عليه كيف أتخلص من الخجل من النساء حبيبي تركني وهرب بعد أن عرف أني حامل ماذا أفعل احجز استشارة اونلاين
الحفرة هتفضل دايمًا موجودة؛ ودا لأنها جزء من تكوينا البشري، هي اللي بتميزنا عن الحيوانات، والجمادات.
الوسواس القهري أعض لساني لاإراديا وأدقق في طريقة البلع، فما علاج حالتي؟ ...
مشكلة الحفرة إنها بتخلينا ندفع وقت وفلوس واهتمام؛ علشان نسدها، وبنركز على الشعور بالفراغ المصاحب ليها دونًا عن باقي المشاعر.
الوسواس القهري انتكست حالتي بعد ترك السبرالكس وأفكر في تجربة البروزاك، ما رأيكم؟ ...
طيب احنا المفروض نعمل ايه؟ – ممكن نغير حجم الشعور بالفراغ المصاحب للحفرة، لو عملنا كام حاجة.
بس الحفرة دي مختلفة عن بقية الحفر؛ لأن مهما مليتها بتصحى تاني يوم تلاقيها فاضية زي ما كانت!
تقريبًا كل شخص اتولد فينا بحفرة جواه … من الصعب وصف الحفرة دي بدقة …. ومحدش علمنا ازاي نتعامل معاها؟
منذ راجع هنا سنة وأنا أشعر بأنني فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ الشراكة، وأنها ستكون حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.